سؤالٌ يطرحه بعض الناس ليس لمعرفة ماذا أراد الله من البشر حين خلقهم، فإجابة هذا السؤال واضحة في القرآن: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}، ولكنّهُ يُطرح لمعرفة ماذا أراد الله من خلقه للبشر والعالَم! وأحبّ أن أقول من البداية: هذا سؤال لا إجابة عليه!15 Jan 2018

www.aljazeera.net › blogs › لماذا-خلقنا-الله

لماذا خلقنا الله تعالى وخلق الحياة بصعوبتها ومشقتها ونكباتها وآلامها؟

– بيّن الله تعالى أسباب خلق الموت والحياة في ثلاثة أسباب: … الثالث: اختبار إرادة وهمة وعزيمة وطموح الإنسان وبيان تمايزه الفردي في العمل وتجويده؛ …

الحكمة من خلق البشر لعبادة الله

فالحاصل؛ أن الله تعالى ما خلق الإنسان عبثًا، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا، وإنما خلقه لعبادته، والتقرب إليه سبحانه. وفي خلقه له لذلك الغرض، وتلك الغاية …

لماذا خلق الله البشر

خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان ليعمر في الأرض وليكون خليفةً فيها، وكذلك ليعلم مقدار علم الله سبحانه وتعالى وكمال قدرته وبديع خلقه، فهو الله وحده لا شريك له وهو …

الحكمة مِن خَلْق البشر

ومن أعظم الأوامر التي خلق الله البشر من أجلها – وهو من أعظم الابتلاءات – : الأمر بتوحيده عز وجل وعبادته وحده لا شريك له ، وقد نصَّ الله تعالى على هذه الحكمة في …

سائل يقول : لماذا خلق الله الخلق وهو يعلم مصيرهم في الجنة أو النار

وليعلم الأخ السائل – ومن رام معرفة الحق – أن الغاية من خلق الإنسان ، وخلق السموات ، والأرض : ليُعرف سبحانه وتعالى ، ويوحَّد ، ويطاع . قال تعالى : ( وَمَا …

حكمة خلق الإنسان | لماذا خلقنا الله | مفهوم العبادة

خلق الله تعالى الإنسان وكرمه على باقي مخلوقاته لحكم عظيمة؛ فهو سبحانه منزه عن العبث. وتأتي عبادة الله تعالى واستخلاف الإنسان في الأرض على رأس تلك الحكم، …

لماذا خلقنا الله ، و لماذا يمتحننا و هو يعلم عاقبة أمرنا ؟ | مركز الإشعاع …

لماذا خلق الله الانسان ؟ان الله عز و جل لم يخلق الانسان لكي يمتحنه و لا لكي يعرف ما سيؤول اليه مصيره و ذلك لأنه جل جلاله علام الغيوب و لا يخفى عليه شيء ، بل …

لماذا الله خلقنا؟

لماذا خلقنا الله وهو غنيٌ عنا ؟ الجواب: خلقنا الله عز وجل لعبادته، قال تعالى: ((وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)) [الذريات:56]. ولماذا …

لماذا خلق الله الإنسان الذي سيسقط؟ .

يسوع المسيح ربنا.. فإنه لم يكتف بمجرد خلقته للإنسان، كما خلق باقي المخلوقات غير العاقلة على الأرض، بل خلقه على صورته ومثاله، وأعطاه نصيبًا حتى في قوة ” كلمته ” …