إن من ثمار التعامل الجيد مع الإخوة كسب المحبة. تعتبر العلاقة بين الإخوة من أكثر العلاقات الإنسانية التي أوصى الله – سبحانه وتعالى – بعبارات رباط وقوة حول هذه العلاقة المقدسة.

من ثمار حسن التعامل مع الاخوة اكتساب المحبة

من المعلوم أن ثمرة التفاعل الجيد بين جميع الناس هي كسب الحب والاحترام وزيادة الترابط بين المجتمع ، وهذا الحب يجب أن يبدأ في المجتمع الصغير وهو الأسرة. وهذا الارتباط بمعنى الكلمة كل المسلمين إخوة. إذن إجابة هذا السؤال ستكون:

  • البيان صحيح.

ما هو شعور الاخوة؟

يمكن تشبيه شعور الأخ بقلب ينبض في جسد آخر ، لأنه شخص عاش وأكل من نفس الطبق ، وبيت أسرار ، وعين ترى في أخيه ، وعقل يدرك ما هو. شخص يمر به رغم وجود مسافات كبيرة بينه وبين اليد التي تمسح الدموع فهو الذي يقع في الأيام الصعبة ، والأخ هو الذي يفرح بأخيه ، ويحزن حزنه ويجتهد. ليريحه من كل متاعبه.

عبارات عن الاخوة

ونظراً لأهمية هذه العلاقة ، فقد وجدت العديد من التعبيرات التي تحتفي بها ، ومنها ما يلي:

  • الإخوة نعمة من الله سبحانه وتعالى ، وهذه النعمة لا يشعر بها إلا من فقدها.
  • من له أخ يملك العالم كله.
  • الفتنة بين الاخوة هي عرس للشيطان.
  • وواحد فقط مع الإخوة ، فهم مثل الكف والمعصم.
  • الإخوة مثل الوطن ، والإنسان بدونهم مثل المنفى.

فأجبنا على سؤالنا عن ثمرة فعل الخير للإخوة ، والحصول على المحبة.